الوزير نعمة يرفع سعر الخبز اللبناني تماشياً مع ارتفاع سعر القمح العالمي

صدر عن مكتب وزير الاقتصاد والتجارة راوول نعمة البيان الآتي:

نظرًا الى الارتفاع المتواصل والحاد لسعر القمح  في البورصة العالمية، وارتفاع سعر صرف الدولار، وحفاظًا على الأمن الغذائي، وبناءً على جدول تحليل كلفة التصنيع والتوزيع والبيع، قرر وزير الاقتصاد والتجارة راوول نعمه ما يأتي:

 حدّد سعر طن دقيق القمح المعدّ لإنتاج الخبز اللبناني (فئة 85)، أرض المطحنة، بمبلغ //980.000 ل.ل.// (تسعمائة وثمانون ألف ليرة لبنانية)، كحدٍ أقصى.

حدّد سعر طن دقيق القمح  “Zero” فئة 65، أرض المطحنة ، بمبلغ //1.220.000 ل.ل.// (مليون ومائتان وعشرون ألف ليرة لبنانية)، كحدٍ أقصى.

حدّد سعر طن دقيق القمح “Extra” فئة 55، أرض المطحنة ، بمبلغ //1.270.000 ل.ل.// (مليون ومائتان وسبعون ألف ليرة لبنانية)، كحدٍ أقصى.

حدد سعر طن دقيق القمح “Super Extra” فئة 45 وكافة الفئات الاخرى، أرض المطحنة ، بمبلغ //1.500.000 ل.ل.// (مليون وخمسمائة ألف ليرة لبنانية)، كحدٍ أقصى.

 

تحدد كلفة نقل الطحين إلى الأفران والمخابز وفقًا للجدول التالي:

مسافة 1-37 كلم سعر النقل: 30,000 ل.ل

مسافة 38-60 كلم سعر النقل: 40,000 ل.ل

مسافة61-85 كلم سعر النقل: 50,000 ل.ل

مسافة 86-130 كلم سعر النقل: 65,0000 ل.ل

 

وبناءً على ارتفاع سعر طن الطحين، وبناءً على دراسة علمية لمؤشر سعر ربطة الخبز، وارتفاع سعر صرف الدولار، حدد سعر ووزن الخبز اللبناني “الأبيض” وفقاً لما يلي:

 –ربطة حجم كبيــــر: زنة 930 غرام كحدٍ أدنى، بسعر 2500 ليــــرة لبنانية كحدٍ أقصى.

ربطة حجم وســـط: زنة 450 غرام كحدٍ أدنى، بسعر 1750 ليــــــرة لبنانية كحدٍ أقصى.

وقد أكد الوزير نعمه بأنه سيتم خفض سعر ربطة الخبز بحال انخفاض سعر صرف الدولار أو سعر القمح عالمياً

x

‎قد يُعجبك أيضاً

يوم “الأبواب المفتوحة Open Doors” في جامعة البلمند – حرم سوق الغرب

نظّمت جامعة البلمند، حرم سوق الغرب يوم “الأبواب المفتوحة Open Doors” حيث فتحت المجال أمام ...

بروتكول تعاون لتعزيز الابتكار الوطني بين الهيئة الوطنية للعلوم والبحوث ونقابة تكنولوجيا التربية في لبنان

تكلل احتفال اعلان نتائج الفائزين بمباراة العلوم في عامها ال 21 بتوقيع بروتكول تعاون بهدف ...

بيان صادر عن شبكة التحول والحوكمة الرقمية في لبنان

صدر عن شبكة التحول والحوكمة الرقمية في لبنان البيان التالي: إزاء الفضيحة الاخلاقية التي أُثيرت ...