الدورة الإقتصادية الدورة الإقتصادية
أعلنت GivTrade شركة الوساطة العالمية متعددة الأصول المالية، والرائدة في توفير مزايا الوصول إلى أسواق المال والتداول في عقود الفروقات، عن مشاركتها كراع ماسي لأسبوع جدة للتكنولوجيا المالية 2025. ومن المقرر أن تُقام فعاليات الحدث يومي 16 و17 نوفمبر في فندق هيلتون جدة. وتأتي هذه المشاركة كأول ظهور لـGivTrade كخطوة استراتيجية تستهدف تعزيز حضورها في المملكة وتوسيع تواجدها في أسواق الخليج.
وسوف يقام الحدث الإقليمي ضمن إطار أسبوع جدة للتكنولوجيا المالية 2025، بتنظيم من شركة الأوسط إكسبو. ويُعد الحدث منصة إقليمية تجمع المؤسسات المالية والمستثمرين ومزوّدي الحلول التقنية لاستكشاف مستقبل التكنولوجيا المالية في سوق يشهد نموًا متسارعًا. ومن خلال دورها كراعٍ ماسي، من المقرر أن تسهم GivTrade في تعزيز النقاشات الحوارية المتعلقة بالابتكارات المالية التي تقود تحولًا نوعيًا في أسواق رأس المال.
وحول تلك المشاركة أوضح حسن فواز، رئيس مجلس الإدارة ومؤسس GivTrade، قائلًا: “جاء تأسيس GivTrade بهدف تقديم خدمات وساطة تمنح المستثمرين وصولًا بمستوى مؤسسي، ضمن تجربة واضحة وسهلة الاستخدام”. وتابع بقوله “يُعد أسبوع جدة للتكنولوجيا المالية 2025 فرصة مثالية للتعريف بالقيمة الحقيقية التي توفرها تقنياتنا، سواء للمستثمرين الأفراد أو لشركائنا في المنطقة، بالتزامن مع استمرار تطور وتحديث الأسواق المالية في المملكة.”
وفي إطار فعاليات الحدث الممتد على مدار يومين، سوف تستقبل GivTrade الزوّار في جناحها A12، حيث سيقدّم فريق الشركة عرضًا مباشرًا لمنصّاتها السهلة والمرنة، المصممة لتلبية احتياجات المتداولين الأفراد والمحترفين على حد سواء. إلى جانب ذلك، تعمل GivTrade من خلال مشاركتها الفعالية على تعزيز فرص التعاون مع شركاء إقليميين ودوليين، إضافة إلى الشركات والجهات التسويقية التي تسعى إلى تطوير عروضها للعملاء بالاستفادة من بنية GivTrade التقنية وقدرتها على توفير وصول متعدد الأصول إلى الأسواق العالمية.
ورغم كونها المشاركة الأولى لها في أسبوع جدة للتكنولوجيا المالية 2025، إلا أنGivTrade ترى في فعالية هذا العام نقطة انطلاق استراتيجية نحو شراكات أعمق وأكثر استدامة داخل المملكة وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويتواجد فريق الشركة على مدار الحدث لإجراء لقاءات مباشرة مع المستثمرين والوسطاء المعرفين والشركاء المحتملين الذين يتطلعون إلى استكشاف فرص النمو وبحث نماذج التعاون المستقبلية.
