ما لا تعرفونه عن الموسيقي الكوبي خورخي لويس غارسيا!

يبرز في عالم الفن والموسيقى إسم خورخي لويس غارسيا غارسيا الآتي من منطقة من كاماغوي – كوبا، وهو فنان وعازف وكاتب أغانٍ لاتيني.

بدأ خورخي بالعزف على آلة trumpet من عمر عشر سنوات، حيث تعلم في المدرسة المهنية للفنون “لويس كاساس روميرو” وفي الكونسرفاتوار “خوسه وايت” في كاماغوي حيث تخرّج عن فئة الموسيقى الكلاسيكية. وفي سنته الأخيرة في الكونسرفاتوار بدأ بالعزف مع أستاذه في أوركسترا كاماغوي السيمفونية تحت إدارة أبرز الأسماء في هذا المجال مثل انريكي بيريز ميسا وخورخي تيرادو.

ومع شغفه بالموسيقى انتقل في عمر اثنان وعشرون سنة الى هافانا حيث انضم لأوركسترا دافيد الفاريز كما التحق بأوركسترا عدد من الفنانين المعروفين مثل “باولو ف.ه.” و”هايلا” التي حازت على جائزة Latin grammy لمشاركتها في الألبوم “لا رومبا سوي يو” ، وشارك معهم في جولات عدة داخل وخارج كوبا، لينتقل بعدها إلى المارتينيك حيث أعطى فصولاً دراسية مخصصة في العزف على آلة الـtrumpet، وعزف مع فرقة brass band لجيري سبارتاكوس أنواع مختلفة من جاز، وفانك، وغيرها.

يالإضافة إلى ذلك تعاون مع فنانين كبار من ديل ماري، والان دانيل. وشارك بتسجيل أغان لـ”باولو ف.ه.”مع “أرتورو كروس”، واليخاندرو ارسي المعروف بدالي بوتوتي وغيرهم.

بعد ذاك انتقل خورخي لويس غارسيا غارسيا الى لبنان حيث عمل لأربع سنوات في Music Hall حيث كانت له الفرصة بالعزف مع فنانين متعددين، وليبدأ بعدها بمشوار الغناء في الميوزيك هول، ليعود الى كوبا ومنها الى لبنان حيث تزوج من لبنانية واستقر بشكل أكبر في لبنان، وبدأ بالتعاون مع Music saga، و8ème art، وarts and melon، وغيرهم.

وفي سنة 2021، أطلق أغنية من تأليفه “vamos a bailarlo” في اللغتين الإسبانية والعربية، هو يحضّر الآن لأعمال جديدة في مجالات مختلفة.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

معرض JAH للفنون يعلن عن الافتتاح الكبير لمقره الجديد في بيروت من خلال معرض جماعي يحتفي بفنّانين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

الافتتاح: يوم الخميس، 1 أيار/مايو 2025، الساعة 6:00 مساءً | منطقة كليمنصو، بيروت يشهد الأول ...

استكمال المصالحة بين أهالي بلدتي قبيع وحمانا برعاية روحية وسياسية

استقبل جمع من اهالي بلدة قبيع يوم الثلاثاء في ٢٢/٤/٢٠٢٥ جمعاً من أهالي بلدة حمانا ...

“أوليف بيروت”… مطعم بروح لبنانية وهوية راقية

#لينا_دياب في مجمّع الحبتور الراقي، سن الفيل ، افتُتح مطعم “أوليف بيروت” ليقدّم تجربة مختلفة ...